اعتمدت شركة أدنوك الإماراتية استراتيجيتها في مجال الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا الرقمية، والتي تهدف إلى تسخير إمكانيات الذكاء الاصطناعي والاستفادة منها في رفع الكفاءة وتحقيق الاستدامة والنمو في جميع عمليات الشركة، بحسب بيان اليوم الأربعاء.
وتطمح أدنوك الإماراتية في أن تصبح شركة الطاقة الأكثر تطبيقاً لأدوات وحلول الذكاء الاصطناعي في القطاع، وتعزيز مكانتها كشركة رائدة عالمياً في مجال الذكاء الاصطناعي، إلى جانب إسهامها في وضع معايير جديدة لاستخدامات التكنولوجيا في قطاع الطاقة.
كما تسعى "أدنوك" للاستفادة من أدوات وحلول الذكاء الاصطناعي وتوظيفها في برامج الشركة لإزالة الكربون خلال "عام الاستدامة" في دولة الإمارات، وكذلك في تحسين إنتاج الطاقة، وتمكين "أدنوك" من إنتاج المزيد منها بأقل انبعاثات.
“>
وذكر البيان أن الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، ترأس اليوم، اجتماع اللجنة التنفيذية لمجلس إدارة “أدنوك“، الذي عُقد في المقر الرئيسي للشركة، وقد اعتمد استراتيجية “أدنوك” للذكاء الاصطناعي التي تحمل اسم “ذكاء اصطناعي لطاقة المستقبل”.
وتطمح أدنوك الإماراتية في أن تصبح شركة الطاقة الأكثر تطبيقاً لأدوات وحلول الذكاء الاصطناعي في القطاع، وتعزيز مكانتها كشركة رائدة عالمياً في مجال الذكاء الاصطناعي، إلى جانب إسهامها في وضع معايير جديدة لاستخدامات التكنولوجيا في قطاع الطاقة.
كما تسعى “أدنوك” للاستفادة من أدوات وحلول الذكاء الاصطناعي وتوظيفها في برامج الشركة لإزالة الكربون خلال “عام الاستدامة” في دولة الإمارات، وكذلك في تحسين إنتاج الطاقة، وتمكين “أدنوك” من إنتاج المزيد منها بأقل انبعاثات.