قدمت شركة “إنتل” الأميركية، الاثنين، تفاصيل جديدة حول رقائق الذكاء الاصطناعي التي تعتزم طرحها في 2025 في الوقت الذي تجري فيه تحولا في الاستراتيجية بهدف منافسة شركتي “إنفيديا” و”أدفانسد ميكرو ديفايسيز (إيه.إم.دي)”.
وأصبحت قوة الشريحة أمرا بالغ الأهمية نظرا لأن نماذج الذكاء الاصطناعي مثل "تشات جي.بي.تي" تتضخم في الحجم مما يدفع الشركات للبحث عن شرائح أقوى لإدارتها.
وغيرت "إنتل" استراتيجيتها في محاولة للحاق بمنافستها إنفيديا الرائدة في مجال رقائق الذكاء الاصطناعي وشركة "إيه.إم.دي"، والتي من المتوقع أن تنافس "إنفيديا" على المكانة بشريحة "إم.آي300".
ولا تمتلك إنتل أي حصة في سوق الرقائق بعد أن تأخرت لسنوات في طرح شريحتها "بونت فكيو" التي ستنافس بها إنفيديا.
وقالت إنتل إن شريحتها "بونت فكيو" ستقدم أداء أفضل من أحدث شريحة طرحتها إنفيديا وهي "إتش100".
ولكن شريحة "فالكون شورز" لن تطرح في السوق حتى 2025 وهو العام الذي من المحتمل أن تطرح فيه "إنفيديا" شريحة أخرى خاصة بها.
“>
وقالت الشركة في مؤتمر حول الحوسبة الفائقة في ألمانيا، الاثنين، إن شريحة “فالكون شورز” التي تعتزم طرحها ستحتوي على ذاكرة بحجم 288 غيغابايت إلى جانب مواصفات فنية أخرى مهمة.
وأصبحت قوة الشريحة أمرا بالغ الأهمية نظرا لأن نماذج الذكاء الاصطناعي مثل “تشات جي.بي.تي” تتضخم في الحجم مما يدفع الشركات للبحث عن شرائح أقوى لإدارتها.
وغيرت “إنتل” استراتيجيتها في محاولة للحاق بمنافستها إنفيديا الرائدة في مجال رقائق الذكاء الاصطناعي وشركة “إيه.إم.دي”، والتي من المتوقع أن تنافس “إنفيديا” على المكانة بشريحة “إم.آي300”.
ولا تمتلك إنتل أي حصة في سوق الرقائق بعد أن تأخرت لسنوات في طرح شريحتها “بونت فكيو” التي ستنافس بها إنفيديا.
وقالت إنتل إن شريحتها “بونت فكيو” ستقدم أداء أفضل من أحدث شريحة طرحتها إنفيديا وهي “إتش100”.
ولكن شريحة “فالكون شورز” لن تطرح في السوق حتى 2025 وهو العام الذي من المحتمل أن تطرح فيه “إنفيديا” شريحة أخرى خاصة بها.